حالنا مع غزة… بين احتراقنا النفسي وواجبنا الحقيقي.
كل الكلمات باهتة ولا معنى لها مقابل ما يجري منذ أكثر من شهر في غزة وحتى هذه اللحظة، مهما كان ما سنكتبه ونقوله لا يزن شيئًا في ميزان الواقع. لكننا مع هذا مُلزمون بالكتابة والحديث، ملزمون بالحراك ولو بأقل القليل مما نملك. في هذا المقال نتكلم قليلًا عن حالتا مع غزة ما بين احتراقنا النفسي لأجلها وواجبنا الحقيقي تجاهها